بعد علاقة غير متوقعة بين يارا وسليم، أنجبت يارا طفلهما الصغير، يوسف. بعد ست سنوات، اكتشف سليم وجود الطفل وبدأ في البحث عنه. خلال هذه الفترة، تعمقت العلاقة بين يارا وسليم في مجموعة أحمد، وبدأت المشاعر تتطور بينهما. اعترف يوسف بأصوله العائلية، وعاشت يارا حياة سعيدة بفضل ابنها.