حظي البطل أحمد بعناية السماء، وتدرّب في أحلامه منذ الصغر حتى أصبح لا يُقهر في العالم. لكنه يرى نفسه كشخص عادي لا يختلف عن الآخرين، مجرد موظف يكدح لكسب عيشه. وفجأة، بدأت حياته الهادئة تواجه تحديات، واضطر أحمد، بناءً على تعليمات والده، للنزول من الجبل والزواج من مريم، إلهة القتال الأسطورية، لحل الأزمة. ولكن هذا قاده إلى الوقوع في دوامة هائلة من مجتمع النخبة دون أن يدري.