في ليلة تقاعده، التقى بفاطمة، الرئيسة التنفيذية لمجموعة الفاطمة، التي تعرضت للتخدير من قبل شخص ما، واستمر في التحقيق السري بمقتل شقيقته متخفياً في وظيفة حارس أمن. بعد خمس سنوات، عادت فاطمة ومعها ابنتهما لتجد أمين. وأصبحت حياته ذات معنى جديد. فإلى سعيه للانتقام، أصبح عليه تحمل مسؤولياته كأب وزوج. وبفضل جهوده، نجح أخيراً في القبض على المجرمين ونالوا عقابهم العادل. وفي النهاية، تمكن من بناء حياة سعيدة مع فاطمة وابنتهما.