سيد المعبد

قبل ثلاث سنوات، تولى السيد ياسر الكافوري، القائد الإلهي للقصر الصيني، مهمة حماية حدود 24 دولة في وقت الأزمات. تعرض للتسمم، وبعد عودته منتصراً من المعركة، عاش منعزلاً لثلاث سنوات تحت اسم ياسر، يعمل طاهياً في فندق خمس نجوم. عندما رتبت له والدته موعداً للزواج، جلس عن طريق الخطأ على طاولة كريمة سليمان، الرئيسة التنفيذية المليارديرة. وبمحض الصدفة، تزوجا. ولمواجهة ضغوط العائلة، تظاهر بأنه القائد الإلهي، دون أن يعلم أحد أنه هو القائد الإلهي الحقيقي. وفي خضم هذه المهزلة، بدأت حقيقة ما حدث قبل ثلاث سنوات تطفو على السطح تدريجياً.