اشتدت الحروب في مملكة الفيروز، وحينها التحق سليم بالجيش دفاعًا عن وطنه، بينما كانت زوجته ليلى حاملًا بطفلهما. في ساحات المعارك، أصبح سليم بطلًا لا يُهزم، لكنه اضطر لإخفاء هويته وعدم التواصل مع عائلته خوفًا عليهم من الأعداء. وبعد سنوات من القتال والصبر، عاد أخيرًا إلى وطنه وإلى ليلى التي انتظرته طويلًا.